الأدب و الأدباء

تخاريف معقولة “مطاردة الأشواق”

احجز مساحتك الاعلانية

بقلم/الشيماء صلاح الدين

-يا سيدى، هل تذكر تلك الليلة الظلماء حينما وأدنا وداً وحباً كان بيننا؟
-نعم،مازلت أذكر تلك الليلة يا سيدتى،واذكر أيضاً أن الأشواق قد نجت من فعلتنا
-إنها الأشواق يا سيدى،تطاردنى،تذكرنى بما أقترفنا فى تلك الليلة
-وماذا عساى أن أفعل الآن سيدتى؟! وأنا أواجه الأمر نفسه
-أطلق على أشواقنا رصاصات الرحمة، فليس بعد الوأد عودة!

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى